رايت انني ذهبت الى بيت زوج ابنتي واخذت معي الكثير من الطعام وعندما دخلت وجدت بناتها واقاربي انا وام زوج ابنتي كانت عائدة من العمرة لاكني لم ارى وجهها وعندما دخلت للموجيدين وجدت واحدة من اقاربي تغني مع العلم انها ميتة ثم دخل عم زوج ابنتي وهو ايضا ميت قام يسلم على ابنتي ويحتضنها
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير العمرة ورؤية ال من خلال أفضل إجابة
سورة آل عمران
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه ونافع وابن كثير يكون قليل الحظ بين أهله، ويرزق ولدا في كبره، ويكون كثير الأسفار. وقيل: يكون مختارا بين الناس مبرأ من كل دنس مجادلا غير أهل دينه في أديانهم. وقيل: ينال رزقا وبركة، ويصفو ذهنه وتزكو نفسه.
سورة آل عمران وقال ابن سيرين من قرأها يكون محبوبا عند الناس بريئا من الافعال السيئة.
وقال الكرماني يختم بالخير له وقيل يكون مراد قارئها حصول ولد صالح.
وقال جعفر الصادق يكون دينه وقوله صحيحا.
نادرة قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: بينما أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه حتى إني لأرى الري يجري من أظافري ثم أعطيت فضله عمر. قال فما أولتها يا رسول الله قال: العلم.
نادرة قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ دون ذلك وعرض على عمر بن الخطاب وعليه قميص يجره. قالوا فما أولته قال: الدين.
عن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: رأيت فيها يرى النائم لكأن في إحدى إصبعي سمنا وفي الأخرى عسلا فأنا العقهما
فلما أصبحت ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (تقرأ الكتابين التوراة والفرقان) فكان يقرأهما.
في رؤيا الأنبياء والمرسلين عموماً ورؤيا محمد خصوصاً
سمعت أبا بكر أحمد بن الحسيين بن مهران المقري، قال: اشتريت جارية أحسبها تركية، ولم تكن تعرف لساني، ولا أعرف لسانها، وكان لأصحابي جوار يترجمن عنها، قال فكانت يوماً من الأيام نائمة، فانتبهت وهي تبكي وتصيح وتقول: يا مولاي علمني فاتحة الكتاب، فقلت في نفسي انظر إلى خبثها، تعرف لساني ولا تكلمني به، فاجتمع جواري أصحابي وقلن لها: لم تكوني تعرفين لسانه والساعة كيف تكلّمينه؟ فقالت الجارية: إني رأيت في منامي رجلاً غضبان وخلفه قوم كثير، وهو يمشي، فقلت من هذا؟ فقالوا موسى عليه السلام. ثم رأيت رجلاً أحسن منه ومعه قوم وهو يمشي، فقلت من هذا؟ فقالوا محمد صلى الله عليه وسلم، فقلت أنا أذهب مع هذا فجاء إلى باب كبير وهو باب الجنة، فدق ففتح له ولمن معه ودخلوا، وبقيت أنا وامرأتان، فدققنا الباب ففتح، وقيل من يحسن أن يقرأ فاتحة الكتاب يؤذن له، فقرأتا فأذن لهما، وبقيت أنا. فعلمني فاتحة الكتاب، قال فعلمتها مع مشقة كبيرة، فلما حفظتها سقطت ميتة.
قال الأستاذ أبو سعد رحمه اللهّ: رؤيا الأنبياء صلوِات الله عليهم، أحد شيئين، إما بشارة وإما إنذار. ثم هي ضربان: أحدهما أن يرى نبياً على حالته وهيئته، فذلك دليل على صلاح صاحب الرؤيا وعزه وكمال جاهه وظفره بمن عاداه، والثاني يراه متغير الحال عابس الوجه، فذلك يدل على سوء حاله وشدة مصيبته، ثم يفرج الله عنه أخيراً، فإن رأى كأنّه قتل نبياً، دل على أنّه يخون في الأمانة وينقض العهد لقوله تعالى: (فبمَا نقضِهِم ميثَاقَهًمْ وكُفْرِهِمْ بِآياتِ الله وَقَتْلِهِم الأنْبياءَ بِغَيْرِ حَق).
هذا على الجملة، وأما على التفصيل: فإن رأى آدم عليه السلام على هيئته نال ولاية عظيمة إن كان أهلاً لها. لقوله تعالى: (إنِّي جَاعِلٌ في الأرض خليفةً) فإن رأى أنّه كلمه، نال علماً لقوله تعالى: (وَعًلّمَ آدم الأسماء كُلّها).
ومن رأى عمر رضي الله عنه قال ابن سيرين يكون حسن السيرة وقيل يكون طويل العمر والفضل قوالاً للحق فعالاً للخير مزهقا للباطل وربما يرزق الطواف بالبيت العتيق.
طهور لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب خرج الطفيل بن عمرو الدوسي مع المسلمين وسار معهم حتى قربوا من طليحة وسار حتى نجد ثم قباء مع المسلمين إلى اليمامة فقال لأصحابه إني رأيت أن رأسي حلق وأنه خرج من فمي طائر وأن امرأة لقيتني فأدخلتني في فرجها ورأيت ابني يطلبني طلبا حثيثا ثم رأيته حبس عني قالوا خيرا رأيت فقال أما أنا فتداولتها أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي وأما المرأة التي أدخلتني فرجها فالأرض تكنه لي ثم أصيب منها وأما طلب ابني إياي ثم حبس عني فإني أراه سيمهد أن يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا باليمامة وجرح ابنه جرحا شديدا ثم استل منها ثم قتل عام اليرموك
هذا السؤال جيّد لكثرة السائلين عنه، وكثرة الوهم والخطأ الناتج عن قلّة العلم فيه، فكثيراً ما تسمع من هنا أو هناك صِيْغَةً تتكرر، رأيت بعد صلاة الفجر، وكأن هذه الجملة يريد منها قائلها أن تَرْفع درجة رُؤْياه، كما يرتفع الحديث الحسن لغيره إلى حسنٍ لذاته، ويرتفع الصحيحُ لغيره إلى صحيح لذاته،
والحقيقة أنَّ هذا غير صحيح، فرؤيا النهار أو رؤيا الأسحار لا تختلف عن غيرها، وقد ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه رأى رؤىً في النهار، ورأى رؤىً في الليل وأخبر بها الصحابة وأخبرهم بتأويلها،
وكثيراً ما صُدّر الحديث عنه صلى الله عليه وسلم
بقوله: (( بينما أنا نائم البارحة. . . أو أريت الليلة كذا. . . ))
وهذا يفهم منه الليل، وكثيراً ما نام في بيته أو في بيت أحد الصحابة نهاراً، ثم رأى رؤيا،
كرؤياه حين نام في بيت عبادة بن الصامت عند أم حرام بنت ملحان،
حين رآها مع مَن يغزون في سبيل الله وقالت: ادع الله أن يجعلني منهم،
فقال: ((أنت من الأولين)) وقد كان وقت نومه نهاراً،
وقد عنون له البخاري في صحيحة: باب مَن زار قوماً فقال عندهم. أي من القائلة وهو النوم في الظهيرة
( المعجم المحيط_ص771 )
قال ابن عون عن ابن سيرين: رؤيا النهار مثل رؤيا الليل.
وقد عنون ابن حجر في الفتح: باب : رؤيا الليل، وذكر بعده مباشرةً باب: رؤيا النهار،
فلا فرق إذاً من ناحية الوقت ليلاُ أو نهاراً ولا اعتبار له،
وقيل: إنَّ بينهما تفاوت وأنَّ رؤيا الأسحار أصدق وأسرع تأويلاً، ولا سيما عند طلوع الفجر وجاء في المسند من طريق أبي سعيد الخدري مرفوعاً: (( أصدق الرؤيا بالأسحار))،
وهذا يحمل على سرعة التأويل والوقوع لا على الصحة، والله أعلم.
ومما ينقل هنا أن بعض السائقين للسيارات وفي شدة تعبهم قد يحصل لهم استرخاء عند بعض إشارات المرور وفي هذه المدة الزمنية القصيرة قد يرون الرؤيا الصادقة
نادرة قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كنت غلاما شابا عزبا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكنت أبيت في المسجد وكان من رأى مناما قصه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت اللهم إن كان لي عندك خير فأرني مناما يعبره لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنمت فرأيت ملكين أتياني فانطلقا بي فلقيهما ملك آخر فقال لي لن تراع إنك رجل صالح فانطلقا بي إلى النار فإذا هي مطوية كطي البئر وإذا فيها ناس قد عرفت بعضهم فأخذا بي ذات اليمين فلما أصبحت ذكرت ذلك لحفصة فقصتها على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن عبد الله رجل صالح لو كان يكثر الصلاة من الليل. فكان عبد الله رضي الله عنه بعد ذلك يكثر الصلاة من الليل.
سورة آل عمران تدل على طول عمر أو ولد صالح وتزوج نساء ويرثهن أو عدم النفع من أهله أو يكون محبوبا عند الناس ويأمن الأفعال السيئة أو يكون دينه وقوله صحيحا أو يختم له بالخير