كنت انتظر بنت احبها لتاتي للفراش للننام وكان يوجد لدينا ولد نائم ولكنها لاتريد ان تاتي
كنت جالس وتفاجئت اني كنت مخطوب مع البنت اللتي احبها و تركتها ثم بدأت اتع وابحث عنها وحزنت عند الاستيقاظ كثيرا
بنت انا بحبها لقيتها بتقولي بحبك يا احمد ثم انا بصتلها وضحكت
امشي في البستان مع جاري واسقي فيه ودهبة الي منزل فتات وقابلة امها وجلسة مع امها وشاهدة الفتاة واعجبتني الفتات كنة احمل هدية
احببت فتاة احبها وانا لا اعلم اذا هي تحبني وقالت لي قلت لامك ان تخطب لك فلانة وانا غضبت منها وقلت لنفسي كيف انا احبك واريد ان اخطبك وانتي تقولين قلت لامك ان تخطب لك فلانة وانا غضبت منها وقلت لنفسي كيف انا احبك واريد ان اخطبك وانتي تقولين قلت لامك ان تخطب لك بنت وكانت جميلة كالحورية في الورأيت منها فمسكت نفسي لكي لاأ بها لأننا كنا لوحدنا في البيت
بنت احبها كانت جالسة معي في المدرسة
البانني سافرة عند بت احبها و فرحت برأيتي و بعدة قليل اختفت و لم اجدها
حلمت ان ألفتاه التي احبها تزوجت غيري في منامي
بنت احبها واتمنا ان تكون لي زوجه ورائيتها في منامي هي وامها دخلن الئ بيتنا واكلن وجبت طعام في بيتنا
حلمت بأنه الفتة التي احبها تطلب رقمي
حلمت بأنه بنت احبها نادني وطلبت مني رقمي
لمست صدري وابتسمت
لمست صدري وابتسمت
رايت فتاة احبها كثيرا ولا اعرف اذا هي تحبني وهي صديقتي بالجامعة ورايتها بالحلم عدة مرات ونفس الحلم وهي تخرج معي بسيارتي
حلمت انه بنت احبها جات باص للمدرسه مالي
وفجاه زقرتنا وحضنتنا
كنت معاها في المطعم واكلنه وضحكنه وبعدين رحنا نمشي في الشارع وبعدين راح ننام وقبلتني وانتها الحلم
رؤية بنت احبها بلمنام مع امها في سياحة في قريتي و
رؤيا رقيق بنت أبي صيفي بالأمر بالاستسقاء
عن مخرمة بن نوفل-رضي الله عنه-عن أمه رقيقة بنت أبي صيفي ابن هاشم وكانت لدة عبد المطلب قالت: تتابعت على قريش سنون
جدبة أقحلت الجلد وأرقت العظم,قالت: فبينما انا راقدة اللهم أو مهومة إذا أنا بهاتف صيت يصرخ بصوت صحل يقول: يامعشر
قريش إن هذا النبي مبعوث منكم وهذا إبان مخرجه فحي هلا بالخير والخصب,ألا فانظروا منكم رجلا طوالا عظاما أبيض بضا أشم
العرنين,له فخر يكظم عليه وسنة تهدي إليه,ألا فليخلص هو وولده وليدلف إليه من كل بطن رجل,ألا فليشنوا من الماء وليمسوا من
الطيب وليستلموا الركن, وليطوفوا بالبيت سبعا ثم ليرتقوا أبا فبيس فليستسق الرجل وليؤمن القوم,ألا وفيهم الطاهر والطيب لذاته,ألا
فغشم إذا ما شئتم وعشتم.
قالت: فأصبحت علم الله مفئودة مذعورة قد قف جلدي ووله عقلي فاقتصصت رؤياي فنمت في شعاب مكة .
فوالحرمة والحرم إن بقى بها أبطحي إلا قال هذا شيبة الحمد,هذا شيبة,وتتامت عنده قريش.
وانفض إليه من كل بطن رجل فشنوا وطيبوا واستلموا وطافوا ثم ارتقوا أبا قبيس وطفق القوم يدفنون حوله ما إن يدرك سعيهم مهله
حتى قر لذروته فاستكنوا جنابيه ومعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يومئذ غلام قد أيفع أو كرب
فقام عبد المطلب فقال: اللهم ساد الخلة وكاشف الكربة أنت عالم غير معلم ومسؤول غير مبخل وهولاء عبداؤك وإماؤك بعذرات حرمك
يشكون إليك سنتهم التي قد أقحلت الظلف والخف,فاسمعن اللهم وامطرن غيثا مريعا مغدقا,فما راموا حتى انفجرت السماء بمائها
وكظ الوادي بشجيجه فلسمعت شيخان قريش وهي تقول لعبد المطلب:
هنيئا لك يا أبا البطحاء هنيئا,أي لك عاش أهل البطحاء وفي ذلك تقول رقيقة:
بشيسة الحمد أسقى الله بلدتنا وقد فقدنا الحيا واجلوذ المسطر
فجاد بالماء جوفي له سبل دان فعاشت به الأمصار والشجر
سيل من الله بالميمون طائرة وخير من بشرت يوما به مضر
مبارك الأمر يتقى الغمام به ما في الأنام له عدل ولا خطر
وفي هذا الحديث غريب نشرحه مختصرا,قوله: لدة عبد المطلب اي عمل سنة .
وأقحلت ايبست .
وأرقت العظم أي جعلته ضعيفا من الجهد .والتهويم أول النوم والإبان الوقت .
وحي هلا كلمة تعجيل .
والحيا -مقصور-المطر والخصب, أي أتاكم المطر والخصب عاجلا .
والعظام بضم العين أبلغ من العظيم .
والبعض الرقيق البشرة .
والأشم المرتفع .
وقوله: له فخر يكظم عليه أن يخفيه ولا يفاخر به .
والسنة الطريقة . وتهدي إليه,أي تدل الناس عليه.
فليشنوا,بالسين والشين , أي فليصبوا , ومعناه فليغتسلوا .
فغثم أي أتاكم الغيث والغوث .
ونمت أي فشت وشيبة الحمد لقب عبد المطلب .
وتتامت إليه,أي جاءوا كلهم.ومهلة سكونه وقوله: كرب أي قرب. والخلة الحاجة. والعذرات الأفنية. والسنة القحط والشدة .
ويعني بالظلف والخف الغنم والأبل. والمغدق الكثير. واكتظ أي ازدحم. والثجيج سيلان كثرة الماء. والشيخان المشايخ. واجلوذ أي تأخر
والجوني السحاب الأسود.
قوله: بصوت صحل أي فيه بحوحة. وقوله: رجلا طوالا أي طويل فإذا أفرط في الطول قيل طوال بالتشديد. وقوله: فليدلف,الدليف
هو المشي الرويد يقال: دلف إذا مشى وقارب الخطو. وقولها: وفيهم الطاهر والطيب لذته -تعني به رسول الله صلى الله عليه وسلم-
وقولها: مفئودة,المفئود هو الذي أصيب فؤاده -أي قلبه- بوجع. والذعر بالضم الخوف والفزع. وقوله: وقف جلدي أي تقبض
وقيل: أرادت قف شعري فقام من الفزع. والوله دهاب العقل والتحير من شدة الوجد.
وقولها: فوالحرمة والحرم,هذا من الحلف بغير الله وهو شرك,وقد وقع ذلك منها في زمن الجاهلية وهي إذا ذاك مشركة.
وقولها: يدفون حوله أي يسيرون سيرا لينا. والميمون طائرة وخير من بشرت به مضر هو النبي صلى الله عليه وسلم
ولا يبعد أن تكون إغاثة قريش بسبب كونه صلى الله عليه وسلم من المستغيثين منهم والله أعلم .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه