كنا في يوم من الايام في السوق انا وامي وكنت انا احب بنت ولكن امي تعلم وكنا نتنزه واذ رايتو محل يبيع فيه ذهب وقلت يا امي مارايك بان اخذ هذا الطوق الذهي الي حبيبتي ف اخبرتني ان تزوجتما فسوف تشتريه وتعطيه اياها ولكن بعد بنهارٍ كانت البنت و امها عندنا في المنزل وانا فتحت لهم الباب ورايت الطوق الذهب ف علمتو ان امي هي التي اشترت هذا الطوق لاجلها لان امي تعرف اني احبها كثيرآ
كنا في يوم من الايام في السوق انا وامي وكنت انا احب بنت ولكن امي تعلم وكنا نتنزه واذ رايتو محل يبيع فيه ذهب وقلت يا امي مارايك بان اخذ هذا الطوق الذهي الي حبيبتي ف اخبرتني ان تزوجتما فسوف تشتريه وتعطيه اياها ولكن بعد بنهارٍ كانت البنت و امها عندنا في المنزل وانا فتحت لهم الباب ورايت الطوق الذهب ف علمتو ان امي هي التي اشترت هذا الطوق لاجلها لان امي تعرف اني احبها كثيرآ
20$
لماذا أحرص أحيانا على السؤال عن وقت الرؤيا؟
هذا السؤال يتم طرحه علي باستمرار ، ويهمني جدا أن أوضح ما غمض فيه على كل سائل ؛ ليعلم الجميع أننا ننطلق من منطلقات ثابتة راسخة ، وأننا نتحدث - إن شاء الله – عن علم ، ولا شك أن هذا العلم ذو هوية شرعية ، ويختلف عمن يفسر الرؤى ، أو الأحلام ، من منطلقات نفسية محضة ، وهو أسلوب موجود ، وبكثرة ، بخاصة عند المعالجين النفسيين وفقهم الله ونفع بهم .
وأقول هنا : إن ما رؤي في شدة الحر يختلف عما رؤي في شدة البرد فالنار في الأول مذمومـة ، وفي الثاني محمودة ، وكذلك عند التعبير تكون النار محمودة شتاءا ، ومذمومة صيفا في الغالب .
وهي شتاءا تقرب ويتجمع الناس من حولها وتكون أنيسا لهم ، في حين أنها تُبعد في الحر ، كذلك الثمار أيضا ، رؤيتها تؤكل في وقت نضجها محمود جدا ، والتعبير مبشر بخير للرائي ، أما إن رؤيت تؤكل في غير أوان نضجها ، فقد تكون الرؤيا ذات دلالة سيئة للرائي ، وقد جرت العادة أن أكل الثمار يكون سائغا ، ومفيدا في وقت نضجها لكن يجب أن يعلم أنه قد يختلف التعبير هنا كليا ، حسب حال الرائي ، أو مهنته ، أو جنسه ، أو عمره مثلا ، وهكذا من رأى أنه يلبس ملابس الشتاء في وقت الشتاء أحسن في التعبير ممن رأى أنه يلبسها في وقت الحر الشديد ، ومن رأى أنه يحج في وقت الحج مثلا يختلف عمن رأى أنه يحج في غير وقته.
وهكذا تلحظ سبب السؤال عن وقت الرؤيا للمعبر ، ولكن أحيانا لا يكون في الرؤيا ما يدعوني للسؤال عن وقتها فلا أسأل ، أو يكون في ألفاظ الرائي دلالة أغنتني عن السؤال ، َفلتُعلم هذه المسألة
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض مايفسره الشيوخ أعلاه