الأضحية الأضحية الأضحية الميت يوزع الأضحية بنفسه تضحية ثلاث من الماعز ضحاأبي المتوفي في مكاني لأني لم أحسن الح
رأيت أضحية معلقة على مقربة مني وفِي نفس الوقت كنت أمسك باليد اليمنى أربعة من أحشاء الخروف كاملة من القصبة الهوائية والرئة والكبد والقلب وما تبعهم واليد اليسري كنت أمسك أيضا بواحد فقط وكانت نظيفة وللعلم انا متزوجة وحامل
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الأضحية من خلال أفضل إجابة
من رأى أنه ضحى بأضحية يجوز تضحيتها شرعاً فإنه خير ونعمة وإن كان الرائي عبداً عتق، وإن كان في محنة وهم فرج عنه وإن كان مريضاً عوفي وإن كان فقير استغنى وإن كان ذا فزع يأمن وإن كان مديونا وفى الله عنه دينه وإن كان ما حج فإنه يحج وإن كان في ضيق وسع الله عليه في معيشته.
وقال جابر المغربي: رؤياه تعبر على وجهين بشارة وظهور بركة لقوله تعالى " وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين " الآية، وإن كان صاحب الرؤيا امرأة وهي حامل فانها تضع ولداً صالحاً.
الأضحية
هي في المنام دليل على الوفاء بالنذر، والخلاص من الشدائد، وسلامة المريض. وربما دلّ ذلك على الأرزاق والفوائد من قبل المواشي. فإن قرب في المنام بدنة ربما أتى إلى الجمعة في أول ساعة، وإن قرب بقرة ربما أتى إلى الجمعة في ثاني ساعة، وإن قرب كبشاً ربما أتى إلى الجمعة في ثالث ساعة، وإن قرب في المنام دجاجة ربما أتى إلى الجمعة في رابع ساعة، وإن قرّب في المنام بيضة ربما أتى إلى الجمعة في خامس ساعة. وربما دلّت الأضحية على التحكم في قسمة المال. وأمّا الأضحية فبشارة بالفرج من جميع الهموم، وظهور البركة، فإن كان صاحب الرؤيا امرأة حاملاً فإنها تلد ابناً صالحاً، ومَن رأى أنه ضحى ببدنة أو بقرة أو كبش، فإن يعتق رقاباً. ومَن رأى أنه ضحى وهو عبد فإنه يُعتَق. فإن كان صاحب الرؤيا أسيرا تخلص من الأسر. وإن رآه مدين قُضي دينه، وإن كان فقيراً اغتنى، وإن كان خائفاً أمِن، وإن كان لم يحج فإنه يحج، وإن كان محارباً انتصر، وإن كان مغموماً فرَج اللّه عنه غمْه. ومَن رأى كأنه يقسم لحم قربانه بين الناس فإنه يخرج من همومه، وينال عزاً وشرفاً. ومن رأى كأنه سرق شيئاً من القربان فإنه يكذب على اللّه تعالى. وقال بعض المعبرين: إن المريض إذا رأى أنه يضحي دلّت رؤيته على موته. وقال بعضهم: أنه ينال الشفاء.
ومن رأى أنه ضحى بأضحية مجزئة شرعا فإنه خير ونعمة وإن كان الرائي عبدا أعتق أو في محنة فرج عنه أو مريضا عوفي أو فقيرا استغنى أو ذا فزع يأمن أو مديونا قضاه الله عنه أو ما حج فإنه يحج أو في ضيق وسع الله معيشته وإن كان امرأة حاملا وضعت ولدا صالحا ومن رأى أنه ضحى بأضحية فيها نقص فأنه نقص في دينه