انا حامل في حقيقه
شاب اسمه سامر حمزة هو موظف اداري في لكلية التي تخرجت منها وكنت احضر للسفر ومعي كيس فيه ملابس حاولت ان استقل تاي لكنه اظهر طمعه في الاجرة ثم غير تلسياىة واضاف ركالا جدد فلم استقل تلك السيارة ثم ذهبا الي جزيرة وكانو ليسوو بالمضيافين بل مستغلين السياح واموالهم اجرو معي مقابلة مع اجنة من ٤ اشخاص ذكور لم افهم مقصدها لكنني تركتهم بعد ان انقطع التبار الكهرباىي وكنت ابحث عن عاىلة اعرغها قديما في تلك الجزيرة مؤلفة من بنت وولد ثغيرين وامهما اسم الولد الصغير نفط للكنني لم اجدهما ت
تفسير حلم السامر وانا اسحق معهم
احنا في الحقيقة مفترقين بس في الراجع لي متندم
اسم سامر جاء ليخطبني
سامر المدني قال لي انه يحبني وامسك بيدي وتمشينا سوياا وتسلينا
حلمت ان انا فى المدرسه وسامر المدنى فى المدرسة علشان يغنى والمدير يقوم جاي قايل لسامر صلى على محمد والكلمه دى معناها انو انفصل فسامر يفضل يعيط وانا ابصلو وزعلانه انو بيعيط
رايت أمرأة أنوى الزواج بها تجلس بجوار صديق لى أسمه سامر ثم أخذتها تجلس بجوارى فى سيارة ومعنا أطفال يركبون السيارة
رؤيته سيذهب معي الى حلب ولقد شعرت أنني احبه
ألم يسمر بمكة سامر
112- عن ثمامة بن أشرس قال : بت ليلة مع جعفر بن يحي بن خالد , فانتبه من منامه يبكي مزعوراً فقلت : ما شأنك ؟ قال : رأيت شيخاً جاء فأخذ بعضادتي هذا الباب وقال :
كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا أنيس ولم يسمر بمكة سامر
قال فأجبته :
بل نحنُ كنا أهلها فأبادنا صروفُ الليالي والجدودُ العوائرُ
قال ثمامة : فلما كانت الليلة القابلة قتله الرشيد ونصب رأسة على الجسَر ثم خرج الرشيد فنظر اليه فتأمله ثم أنشأ يقول :
نقاضاك دهرك ما أسلفا وكدٌرَ عيشك بعد الصفا
فلا تعجينً فإن الزمان رهين بتفريق ما ألًفا









إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه