رأيت ة من الناس يدعونني لمنادات أمير المؤمنين أمام بيت قديم من تراب وفوق الباب حافة كأنها شرفة فطلب مني الجمع أن أغرس عصا في حوض تراب تحت هذه الشرفة وناديت تكرار يا علي يا أمير المؤمنين فانهمرت الماء كأنها شتاء من على حوافي الشرفة وبسرعة مددنا أيدينا وصرنا نملأها ماء ونغسل وجوهنا بتكرار قول لا إله إلا الله
فإن رأى كأنّه يعادي جبريل وميكائيل أو يجادلهما، فإنّه في أمر يحل به نقمة الله تعالى من ساعة إلى ساعة، وكان رأيه موافقاً لرأي اليهود، نعوذ بالله.
وإن رأى أنّه أخذ من جبريل طعاماً، فإنّه يكون من أهل الجنة إن شاء الله وإن رآه حزيناً مهموماً أصابته شدة وعقوبة، لأنّه ملك العقوبة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه