راية إني ذهبت إلئ زيارة مؤمنين وعندما وصلت إلئ هناك وجد أن النبي محمد صلى الله هوا من قام شخصيآ بي إستقبالي وهوا يبتسم وكان ملتحي ثم بعد ذلك كانت ضيافة الرسول لي هيا عباره عن ماء قام بصب بعض الماء في الكأس واعطاني إياه ثم شربت الماء ثم بعد ذلك بينما أنا أشرب الماء شعرت بحلوه وللذه لايوجد لها مثيل في الطعم ثم صب لي الكأس الثاني ف بينما أنا اشرب شعرت بي إختلاف في المذاق كانت اشعر بي الإختلاف ببطئ ثم صب لي الكأس الثالث ف بينما أنا أشرب لم تعد المياه كما كانت لذيذه ف كانت تتغير المياه ببطئ كان هناك إختلاف و فرق في اللذه والطعم من الكأس الأول إلئ الكأس الآخر لم تكن المياه متوازنه حينها وتغيرت تلك المياه العة إلئ ماء مالح وساذج وغير جيده وعند وصولي إلى آخر كأس بعد الإثنين ف بينما أنا أشرب كنت اشرب اجباري من ملوحة وساذجة تلك المياه مما جعلني حيناه إلئ أن أضطر أن أ لكي أتخلص تلك المياه
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه