حلمت اني واكفه وفجأه صارت بحضني حمامه شكلها حلو وبرقبتها مثل الكلاده لاكن رسم مرسومه وفجأه تحولت الحمامه بيدي طفل حلوو واشقر ويضحك ونفس الكلاده المنقوشه برقبه الحمامه هم برقبه الطفل
ومن رأى أنه دخل حماما فوجد فيه ما لا يمكن دخوله ولا يحل به فإن كان نوعه محبوبا فلا بأس به، وإن كان مكروها فلا خير فيه، وقيل فتح الجامة أو الطاقة أو الأبواب من الحمام نقص من الهم والغم، وأما المستوقد فلا يحمد في الرؤيا بما يعبر بالوالي الظالم الذي يأكل أموال الناس ظلما.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه