رایت فی منامی ان ابالفضل اخذ بیدی واخذنی الی صحراء فیها الاشواک محترقه ودخان وصهیل الخیل وهمهمة الرجال وصراخ النساء والاطفال ثم اىاني رجل وقال لي هةا حبيب ابن مظاهر ثم مشينا قليلا وابالفضل ماسك بيدي وبعدها اراني شخصا عليه ثيابا خضر وقال لي هذا علي الاكبر ثم مضينا وانكشف الغبار والدخان من امامي فرايت عساكر كثرة وفي مقدمتهم رجلا ادخن والغالب على عينيه البياض فقال لي ابالفضل هذا شمر ابن ذي الجوشن
وأما الطفل فقال الكرماني من رأى أنه أصاب طفلا مجموعا فإنه يصيب مالا بقدر ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه