أستاذي المتوفي خابرني بواسطة التلفون و سألته عن صحته فأخبرني انها بأحسن حال و انه تناول القمح و العسل و أخبرته انني دائماً أسأل عنه و هو بدورة قال لي أن أخباري دائماً تصله و انه سمع أخبار ممتازه عني و لكن انا بحاجه للتركيز و سألته عن مرسمه اذا كان ما زال مفتوح لاني مشتاقه للرجوع لمزاولة الرسم من جديد و انني اشتقت للمكان جداً و اخبرني انه مفتوح و مستعد لاستقبالي في أي وقت
ومن رأى أنه باع قمحا بثمن قليل فهو جيد في حقه، وإن باعه غاليا فإنه نقص في دينه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه