كنت ذاهب أنا و اسرتى للحج فقال والدى أن نذهب سيرا علي الاقدام فأخبرته سنذهب من البقيع لمكه سيرا كأنه علي ناصية الطريق ثم ذهبنا من جانب الطريق ناحية المقابر فنزلنا هناك فأخبرت امى ابي مرة أخري ثم نجد الرئيس السيسي و نتأخر أو يغلق الطريق ثم نزلنا نزل أبى ثم امى كادت تسقط ناحية المقابر فقفزت لإنقاذها فطحت أنا ناحية المقابر و طارت محافظتى علي قبه قبر ثم استيقظت
قال الأستاذ أبو سعد رضي الله عنه: من رأى كأنّه خارج إلىِ الحج في وقته،فإن كان صرورة رزق الحج، وإِن كان مريضاً عوفي، وإِن كان مديوناَ قضي دينه، وإن كان خائفاً أمن، وإن كان معسراً يسر، وإن كان مسافراَ سلم، وإن كان تاجراً ربح، وإن كان معزولاً ردت إليه الولاية، وإن كان ضالاً هدي، وإن كان مغموماً فرجِ عنه. فإن رأى كأنّه خارج إلى الحج ففاته، فإنّه إن كان والياً عزل، وإن كان تاجراً خسر، وإن كان مسافراً قطع عليه الطريق وإن كان صحيحاً مرض.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه