كنت مع أبي اساعده في خلفية السيارة و جاء شخص أراد أن يركن سيارة أمام سيارتنا و كأن هناك صندوق خاص بنا و الشخص كاد ان يدهسه فكلمه ابي ان يحذر فهو خاص بي و انا ايضا كلمته ع الرجل الشاب بالسيارة و لكن ابي رجع لكن انفعلت معه و لا زلت ادافع عن أبي و كأن الشاب غير محترم فحين كلمه ابي رد عليه بطريقة غير لبقة مما جعلني انفعل معه و من ثم اكمل ابي ما كان يفعله في خلفية السيارة لا اعلم ما هو لكن اظنه كان شيئا عاديا مثا التنظيف و من ثم ركن الشخص سيارته في مكان آخر لكن قريب و بقيت اراقبه و هو يراقبني اطفئ محرك السيارة و إقترب من سيارتنا و حاول السرقة منها لكن رأيته ع فبقيت اسبه لكن سبا ليس قبيحا و من ثم دعيته لمنازلتي ليتقاتل معي و هو كان مترددين نوعا ما و من ثم جلب معه حديدة خاصة لصيانة السيارة فجلبت معي اثنين ثم قلت له دعه نزال بالأيدي فوضع الحديدة لكني كنت مترددا ان انازله لكني وضعتها و نازلته و و عندما ذهبت له لكي اسقطه و عندما سقط كلانا في تلك لحظة كان ضاغطا على خصيتي كأنه سيفقعها تراجعت قيلا بأرجلي و وضعت يدي علي رأسه بشكل محكم كأنني سيطرة عليه و هزمته و ظللت ماسكا به و كان أبي هناك لم أرى ماذا كان يفعل تحديدا لكني اظنه كان يساعدني ثم إستيقطتي ملاحظة كان أحي الصغير نائما بجانبي و كأن يركلني و كانت الركلة الأخيرة هي من افاقتني
وإن صار أبيض فهو نعمة وكسب حلال.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه