حضرت جدتى المتوفاه بعد ان علمت بوفاة والدتى الغير متوفيه ولكنها مريضه مرض شديد فحضرت الجدة المتوفيه وقالت اكرام الميت دفنه وانا زعلت جدا انهم دفنوا امى قبل حضورى بحجة ان جدتى حضرت وقالت لهم اكرام الميت دفنه وقمت من المنام مزعوجه لدفن امى دون ان اراها او قبل حضورى
عمي ميت كان جاي في فرح بنته
حضرت عزاء لازم صديقتي والام حيه
ميت يحضر فرح صاحبه
حضور المتوفي في جهه خطوبه
الميت حفل خطوبه في المنام
حلمت انا جارنا المات من فتره قد حضر عرس اخوزوجي مع العلم انه عزابي واهل زوجي وزعو الحلوى واخذ الميت اصبع حلوى ولم يأخذ صحن وانا شفت اخو زوجي لابس تنوره وقميص ويريد ان يحضرالحفله فيهن
حلمت اني ذهبت لحضور حفلت زواجةقبل الدخول التقيت ب مجموعة نساء وقالن ذا الغرس عجيب اللي فيه شي طلع وتمت حمرمه عجوز شوي بطيح فوقي وصرخت عليها علامك خالووه بعد ما دخل الكل اغمي على ابني كانه اختنق بحاجه فحلقه والناس كلها دخلت وضليت بنفسي اساعده بعمل التنفس اباصطناعي والانعاش لحد ما خرج لي شي وسخ ومره ابيض ماي ومره وسخ بني وانا محد يسمعني واخر شي بعد ما انتبه شوي جو اخواني اثنين وساعدوني وركبنا سياره وبالسياره حلويات وبطاطس مال اطفال و ولداةلاد اخوي الكبير يقولوا نبه مته واخذوا منه
رؤية الأب الميت يزف بنته في المنام
رايت حبيبي اتى معا اهله ل يخطبني من اهلي وكان ابي المتوفي موجود
الميت يحضر خطوبة ابنه واستقبال كلير
حضورالميت عرس
حضور فرح صديق اعرفه ووجود متوفيه
حضوراعمامي حفل خطبه أحد أبنائهم واعمامي اموات
الميت يحضر فرح
حضور الام الميتة في خطبة ابنتها
حضور حفلة تكريم قران كريم
70 – رأي المنصور في منامه ويقال بل هتف به هاتف وهو يقول :
أما وربُ السكون والحركِ إن المنايا كثيرة الشركِ
عليك يا نفس إن أسأتِ وإن أحسنت يانفسُ كان ذاَك لك
ما اختلف الليل والنهار ولا دارت نجوم السماء في الفلك
الا بنقل السلطان عن ملكٍ ما عزُ سلطانه بمشترك
ذاك بديع السماء والارض ولمرسي الجبال المسخر الفلك
فقال المنصور : هذا أوان حضور اجلي وانقضاء عمري . وكان قد رأي قبل ذلك في قصرة الخلد الذي بناه وتأنق فيه مناما افزعه فقال للربيع : ويحك ياربيع " لقد رايت مناما هالني , رأيت قائلا وقف في باب هذا القصر وهو يقول :
كأني بهذا القصر قد باد أهله وأوحش منه أهله ومنازله
وصار رئيس القصر من بعد بهجة الي جدث (3) يبني عليه جنادله فما أقام في الخلد الا اقل من سنه حتي مرض في طريق الحج , ودخل مكة مدنفأ ثقيلا , وكانت وفاتة ليلة السبت لست وقيل لسبع مضين من ذي الحجة , وكان آخر ماتكلم به أن قال : اللهم بارك لي في لقائك . وقيل : انه قال يارب ان كنت عصيتك في امور كثيرة فقط اطاعتك في احب الاشياء اليك شهادة ان لااله الا الله مخلصا . ثم مات . وكان نقش خاتمه . الله ثقة عبدالله وبه يؤمن . وكان عمره يوم وفاته ثلاثا وستين سنة على المشهور , منها اثنتان وعشرون سنة خليقة , ودفن ببان المعلاة مكه المكرمة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه