انا وامي في المنزل المحتل وكان هناك انجراف الأرض كانت تمشي مثل النهر مع جبالها واتصدم بجدار المنزل اخد الصخور المنجرفة وأخرج الحائط عن مكانه دون هدمه كامل وعندها ذكرت الله وذكرت امي بالله لكي لا تحزن على المنزل
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه