كان يوجد كلبان لطيفان المظهر لكن كانو على وشك الموت و كنت انا و الكلبين في غرفة معتمة و هم في اخر انفاسهم من الجوع التقطت بواحد منه و اطعمته و تحسن و قمت افتش على الثاني لانقذه و لكنني لم اعثر عليه بالعتمة و لم استطع انقاذه و ادركت انه مات و بعد وقتٍ اتت ابنة عمي و فتحت الباب و اخبرتها عن ما حدث و اخذت بدورها تفتش على الكلب المفقود ولكنه شبه مختفي فداعبت الكلب الذي انقذته و كنا حزينين على فقدان الثاني
ومن رأى أن كلبا ينبح على أحد فإنه يؤول برجل يتكلم لغيره بسوء ولكن لم تبق مصاحبة)
ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه