حلمت اننا نتعرض لهجوم بالصواريخ والدبابات والجنود تتجه نحونا وكان احدهم يوزع علينا البنادق وكانت البنادق وكانها غير حقيقيه حيث كانت تضهر وكانها نوعه من البلاستيك وكنت وقتها خائف جدا و ولا اسمع لا صوت الصواريخ واصوات القنابل وكان جميع الموجودين قلقين ويضهر عليهم الخوف ولم اعرف منهم احد واذا بابي المتوفي يضهر لي فجئة هو و والدتي يقولون لي لنذهب الا منطقة اخرى يوجد فيها امان ولكن ارفض ويشدد والدي بالذهب معهم ولكننني ارفض بالرغم من انني خائف وبعدها استيقضت مفزوعا
نادرة قال إبراهيم الحربي رأيت في المنام بشرا الحافي كأنه خارج من مسجد الرصافة وفي كمه شيء يتحرك فقلت له ما فعل الله بك قال غفر لي وأكرمني فقلت فما هذا الذي في كمك قال قدم علينا البارحة روح أحمد بن حنبل فنثر عليها الدر والياقوت فهذا الذي مما التقطت قلت فما فعل بيحيى بن معين وأحمد بن حنبل قال تركتهما وقد زارا رب العالمين ووضعت لهما الموائد قلت فلم لا تأكل معهما قال قد عرف هوان الطعام علي فأباحني النظر إلى وجهه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه