رأيت في منامي سير الزوار الى كربلاء وانا جالسه في البيت وفجأه اصبح البيت مكشوف ولن يسترنا ورأتني امرأه اعرفه واعطتني اكل
وأما اللاذن فقال ابن سيرين من رأى أن له لاذنا أو اشتراه من أحد أو أعطاه له أحد فإن اسمه ينتشر بالخير في تلك الديار خصوصا إذا كانت رائحته ذكية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه