إن صديقي في العمل كان داخل سيارته ويبكي عليها وهو خاءف لأن السياره كانت سوف تفجر ونحرقت الساره وأصبحت حديد
وأما البكاء فمن رأى أنه يبكي بغير صراخ فإنه فرج من هم وغم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه