شفت بونام وكائنو في حد مطلعها من القبر أو نابشين بل غلط وطالعه لبنت من القبر وكان في ناس كثيره جايه عنه وحدا من برا البلد وفي باصات وكنا ماشيين بسيارات تجاه المجمع لقديم بس هو مش لمجمع لنو اول ما دخلنا من عند الأحوال في مقصات جيش وحرس وفتنا علا نص لمجمع في زي مستشفى او كنيسه أو دائره حكوميه واول ملفات ابوي في واحد كبير بل عمر قاعد ورا مكتب وناس ملتمه لي جايه تصالح وقال ابوي للزلمه وناس اول مافات أنا لح ومسامح شفت بونام علا تخت زي تخوت الي بل مستشفيات ملفوفه بلحرام الي كانت فيه يوم مادفناها من ١٤ سنه بس امها بل حلم كانت مرت ابوي ثانيه مش امها الحقيقيه بحكيلها شفتيها قالت ماخلوني احممها وبتعيط كان يا ابني سام أو اخوي شامان عند رأسها وقعت من تخت ركضت عليها أنا واحد من خواني وشلناها وحطيتها أنا علا تخت تكشف لحرام وبينت كأنك دافنها قبل ساعه كانت تلد علي وتضحك وصارت تتمغط بحكي للي حولي لميت متمغط ماحد سمعني والا عبرني صرت الد عليها عينها علي وين ما اروح وتضحكلي اخوي الي كان معي كانت عينه اليمين مضروب عليها وشبه مسكره وكنت متفاجئ ومبصوط أنها كانت بتضحكلي
رأي تربة قبره
67 - كان هارون الرشيد قد رأى وهو بالكوفة رؤيا أفزعته وغمه ذلك، فدخل عليه جبريل بن بختيشوع فقال : مالك يا أمير المؤمنين؟ فقال: رأيت كفا فيها تربه حمراء خرجت من تحت سريري وقائلاً يقول : هذه تربة هارون فهون عليه جبريل أمرها وقال: هذه من أضغاث الأحلام من حديث النفس، فتناساها يا أمير المؤمنين. فلما سار يريد خراسان ومر بطوس وإعتقلته العلة بها، ذكر رؤياه فهاله ذلك وقال لجبريل: ويحك! أما تذكر ا قصصته عليك من الرؤيا؟ فقال: بلى. فدعا مسروراً الخادم وقال: أئتني بشئ من تربة هذه الأرض، فجاءه بتربة حمراء في يده, فلما رآها قال: والله هذه الكف التي رأيت، والتربة التي كانت فيها. قال جبريل: فوالله ما أنت عليه ثلاث حتي توفي (1)، وقد أمر بحفر قبره قبل موته في الدار التي كان فيها، وهي دار حميد بن أبي غان الطائي، فجعل ينظر إلي قبره وهو يقول : يا ابن آدم تصير إلي هذا. ثم أمر ان يقرأوا القرآن في قبره، فقرأوه حتي ختموه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه