اتحدث مع عمرو دياب
شخص يدعي عمرو زميل ايام الجامعه يرقص في حفل وانا اصنع سرير لعروس
رؤية عمرو اديب يتقدم لخطبتي في المنام
ناس بيقولوا عمرو نجاح
رأيت اني رأيت شخص اعرفه اسمه عمرو وتحدثت معه وكان مبتسما وسعيدا
حلمت انى زوجى المتوفى يكتب كتابة على ويجهز بيت جديد وبعد كدة جةحداسمة عمرو زعل منو وخرج وهو اعد ينادى علية كتير جدن ياعمرو ياعمرو
كنت في مراجه في المدرسه و شباب من مدرسه تانيه جائو للمراجعه بمدرستنا ف لفت نظري ولد قمور اعرفو ف الحقيقة لاكن مليش اي صله بي اسمو عبد الرحمن في الحقيقه لاكن في الخلصت مراجه و جريت ورا سئلت واحد من ولاد فصليقولتلو يا محمد يا علي قالي نعم قولتلو الولد دا اسمو اي قالي هسئال عبد الرحمن اسامه قولتلو لا قالي تقريبا عمرو جريت ورا عمرو ندهتلو قولتلو اني بحبو وقالي انا كمان بحبك حضني و مشي وانا مشيت بس كنت بعدي الطريق تاي خبطني بس موقعتش
حلمت انى شوفته مع ان انا من القاهرة وهو من اسكندريه وفرحت اوى وبعدها هو كان فى مشكله وانا وقفت جنبه لحد ما حليتها عشانه وفالاخر سابنى وراح مشى مع واحده تانيه وسابنى واقفه لوحدى وانا عيطت جامد اوى وقعدت اعاتبه وهو متكلمش وسابنى وابن عمه قعد يضحك عليا ويقولى انا قولتلك ملكيش دعوة بيه
حلمت اني كنت رايحه فرح حد من صحابي واتاخرت وانا قاعده لقيت عمرو دياب روحت اتصور معاه لقيته بيقولي بسرعه عشان هاكل واكلني كمان من اللي بيعمله كانت فراخ بس مش كتير وباسنى كمان
حلمت فتاة بذهاب خالها و هو شاب اعجب الى العمرة و توفت المنية ابناءها، مع العلم انه سيذهب الى العمرة قريبا
حلممت انني اتحدث مع أم حبيبي السابق الذي سيتزوج في نهايه هذا العام وطلبت منها ان تبات في بيتنا ليله وباتت وارتدت قميصا من ثيابي وكانت متعاطفه معي للغايه وتتحدث بسوء عن خطيبه ابنها الذي هو حبيبي السابق
انا امي وابي متوفيان حلمت اني قاعده انا وامي وابي وابي كان هيخش ينام قلت لي استنه داخلت الاوضه علشان اروقه لقيت علي السرير كله والمخدات اكلان لحت جبت رش وبخته لحد ممات امي قالت الريحه وحشه اوي رحنا الشقه الثانيه هيه نامت قولتلتلها انتي هتنامي دلوقتي قالت اه هي الساعه كام قالت الساعه 11 ال قالت كلمي حد من صحابك
رأيت كأني أشاهد التليفون برنامج وائل الإبراشي وكان بيشتم الصحابي عمرو ابن العاص وفتح ر وكان يدلس وفجأه وجهه أصبح شاحب وشعره ازداد طول وتحول الي اللون الأبيض وحاجباه أيضا تحول لونهم الي الأبيض وظل يبكي ليقنع الناس ويصدقوا كلامه في ذم في الصحابي الجليل
طهور لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب خرج الطفيل بن عمرو الدوسي مع المسلمين وسار معهم حتى قربوا من طليحة وسار حتى نجد ثم قباء مع المسلمين إلى اليمامة فقال لأصحابه إني رأيت أن رأسي حلق وأنه خرج من فمي طائر وأن امرأة لقيتني فأدخلتني في فرجها ورأيت ابني يطلبني طلبا حثيثا ثم رأيته حبس عني قالوا خيرا رأيت فقال أما أنا فتداولتها أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي وأما المرأة التي أدخلتني فرجها فالأرض تكنه لي ثم أصيب منها وأما طلب ابني إياي ثم حبس عني فإني أراه سيمهد أن يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا باليمامة وجرح ابنه جرحا شديدا ثم استل منها ثم قتل عام اليرموك
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه