حلمت ان مستلقية علي سريري في عرفتي وهي مظلمة نوعا ما مع وجود ضوء خافت يأتي من غرفة اخري او الصالة وتسألني امي هل ستذهبين الي حفل الزفاف زفافي انا فقلت لها لا اذهبي انتي انا لن اذهب وكان يبدو عليا النعس الشديد ويمكن التعب وكنت مغطاة بغطاء لا اتذكر لونه جيدا من الظلام لكنه كان غامق اللون نوعا ما ف امي قالت حسنا كما تريدين وعندما ذهب للزفاف قالت للعريس وهو شخص لا اعرفه في الواقع وفي الحلم يبدو كانه اول مرة اراه ولا اعرفه ايضا كأن لم تكن هناك خطبة قالت امي للعريس اني لم اتي ولن أتي لاني متعبة او شئ من هذا القبيل ىرد فعله كان غريب ابتسم وذهب واخذ المايك وقال يا ة العروسة لم تأتي لانها متعبة وانه سيأتي لعندي وقت الغداء ويري هذا الموضوع وفي خلال سنتين سيري تن كنت جيدة واصيلة حقا وبعدها ترك المايك وبدأ الغناء والرقص وكان يبدو علي العريس انه سعيد جدا ويرقص بكل طاقته ويضحك مع انه اثناء كلامه خاصة في الجملة الاخيرة كان جدي وحازم بعض الشئ وكانت النساء تجلس وتنظر بدون اي رد فعل لكن الرجال والشباب يرقصون علي المعازف وعندما اتت امي من الزفاف قالت لي ما حصل فسألتها عن رد فعله وكلامه وعندما قالت لي شعرت بالخوف والقلق قليلا مما سيقوله او يفعله عندما يأتي للغداء وماذا سأقول له وهكذا
** عدم تزكية النفس .
عن يحيي بن عبد الرحمن بن حاطب قال: اجتمع نساء من نساء المؤمنين عند عائشة أم المؤمنين رضى الله عها فقالت امرأة منهم :
والله لا يعذبني الله أبدا إنما بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لا أشرك بالله شيئا ولا أسرق ولا أزني ولا اقتل
ولدي ولا اتي ببهتان أفتريه بين يدي ورجلي ولا أعصيه في معروف وقد وفيت قال: فرجعت إلى بيتها فأتيت في منامها فقيل لها:
أنت المتألية على الله تعالى أن لايعذبك فكيق بقولك فيما لا يعنيك وما منعك مالا يغنيك قال: فرجعت إلى عائشة رضي الله عنها
فقالت لها: إني أتيت في منامي فقيل لي كذا وكذا وإني أستغفر الله وأتوب إليه .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه