كنا نمشي بالشارع ونذهب الى كربلاء مشياً ل زيارة الامام اين في محرم ومررنا تقاطع وكان معنا الامام اين ومشينا وذهبنا الى طريق كربلاء الصحيح لكن الامام اين ذهب ب غير اتجاه وناديته وقلت له ان الطريق الى كربلاء من هنا وليس من هناك ثم انتبه ولحقني وثم كنت اكمل طريقي ونادوا علي عائلتي والتفت اذ لقيتهم جالسين ويأخذون استراحة وجلست معهم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الذهاب الى كربلاء في محرم من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنه ينظر إلى السماء، فإنه يتعاطى أمراً عظيماً ولا يناله، والنظر إلى السماء ملك من ملوك الدنيا، فإن نظر إلى ناحية المشرق، فهو سفر وربما نال سلطاناً عظيماً.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم الذهاب الى كربلاء في محرم بالشكل الآتي
فإن رأى كأنّه أدخل الجنة، فقد قرب أجله وموته، وقيل إنّ صاحب الرؤيا يتعظ ويتوب من الذنوب على يد من أدخله الجنة، إن كان يعرفه. وقيل من رأى دخول الجنة، نال مراده بعد احتمال المشقة، لأنّ الجنة محفة بالمكاره، وقيل إنّ صاحب مذه الرؤيا يصاحب أقواماً كباراً كراماً، ويحسن معاشرة الناس، ويقيم فرائض الله تعالى
ومن رأى أن حماره قد صار بغلا فإنه يدل على حصول مال ومنفعة من جهة السفر وإن صار فرسا فإنه يدل على حصول منفعة ورزق ومعيشة من قبل السلطان بالظلم والعدوان وإن رآه صار نعجة فإنه يدل على حصول مال ونعمة من وجه حلال وإن رآه صار طيرا فإنه يدل على مال ومعيشة من وجه يدل في التأويل على ذلك الطير وإن رآه صار سنورا فإنه يدل على حصول مال ومعيشة من وجه السرقة وإن صار صيدا فإن كسبه يكون حراما.
من رأى نفسه محرماً: فإن كان مريضاً مات وأجاب الداعي ولبى المنادي، وانتقل من ثياب الدنيا إلى ثياب الآخرة. وإن كان مذنباً تاب وتعرى مما كان فيه استجابة لله بالطاعة والعمل. وإن كان عليه نذر من صوم أو صلاة، أخذ في القضاء ما عليه. وإن رأى ذلك من له زوجة مريضة أو امرأة لها بعل مريض، مات العليل منها وفارقه صاحبها. وقد يدل على الطلاق إذا اجتمعا في المنام في الإحرام حتى يحرم بعضها على بعض، أو كان في اليقظة ما يؤيد ذلك، إلا أن يكون إحرامه في الحرير والمعصفر، فإنّه يتجرد إلى خدمة السلطان، أو يتزوج حراماً، أو يأتيه ويسارع إليه. فإن لبى غير الله، أو كان في تجرده أعمى البصر أو أسي الوجه، أو على غب المحجة، فإنه يخلع ربقة الإسلام من عنقه في عمل يقصده، أو سلطان يؤمه، لأن الحج القصد في اللغة.
ومن رأى يوم الاحد واعتقد أنه يوم الجمعة يكون مصاحبا للنصارى، وقيل رؤيا الجمعة على حقيقتها خير ونعمة، ورؤيا السبت توقف على أمر، ورؤيا الأحد ابتداء أمر، ورؤيا الاثنين سعي في أمر وحصوله، ورؤيا الثلاثاء راحة من تعب، ورؤيا الأربعاء ثبات واستمرار وقيل غيظ وحصر، ورؤيا يوم الخميس خير وبركة وقيل رؤيا يوم الثلاثاء إذا اعتقد أنه الجمعة يكون مصاحبا لأهل الفساد، وإن رأى يوم الأربعاء كذلك يكون محبا لأهل البدعة ومن رأى يوما من الأيام وما عرف ما هو فليس بمحمود.
وإن رأى كأنّه ينظر إلى الملائكة أصابته مصيبة، لقوله تعالى: " يومَ يَرَوْنَ الملاَئِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئذٍ للمُجْرِمِين " وإن رأى كأنّ الملائكة يلعنونه فذلك دليل على وهن دينه.
القاضي المجهول في النوم هو الله تعالى. ومن رأى أنّه تحول قاضياً أو حكماً أو صالحاً أو عالماً، فإنه يصيب رفعة وذكراً حسناً وزهداً وعلماً. فإن لم يكن لذلك أهلاً، فإنّه يبتلي بأمر باطل، يقبل قوله فيما ابتلىِ به، كما يقبل قول القاضي فيما يحكم به. وقيل من رأى وجه القاضي مستبشراً طلقاً، فإنّه ينال بشراً وسروراً.
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.