في ذات يوم أرسلة لي بنت صورة ورقة فقلت لها ماهذا قالت لي التصويت للمدرسة فدهبت للمدرسة لأصوت مرتدية الحجاب ومحفضة فصوت فبدأت ألعب في المدرسة فعند خروجي من المدرسة رأيت عرسا أمام المدرسة فيه أمي وأخي فدخلت العرس فجلست جانب أخي فكان يشرب الشاي ويأكل الحلوى هو وأمي وماهي إلا دقائق حتى وجدنا أنفسنا في بيت أخي الجديد
ابن عرس: من الممسوخ أيضاً، وهو رجل سفيه ظالم قاس، قليل الرحمة، فمن رآه دخل داره، دخلها مكار يجري مجرى السنور.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه