تقبيل سرير رسول الله وسرير السيدة خديجة و رؤية صديقي فتحي عبد الاوي ميت على سرير السيدة خديجة والنور والابتسامة في وجهه و جاءتني إمرأة اسمها سماح تعلمني ب موت فتحي والنور الذي على وجهه
ومن رأى كأنّه يؤذن على سبيل اللهو واللعب، سلت عقله، لقوله تعالى: " وَإذَا نَادَيْتُمْ إلىَ الصَّلاة اتّخذُوهَا هُزْواً وَلَعِبَاً ذَلِكَ بأنّهمْ قَوْئم لا يَعْقِلُونَ "
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط





























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه