راية انا جبهتي مخيطة وشعري مخلوق رأيت انه قد نبت شعر في جبهتي وبدأت اسحب الشعر بيدي لأزيل الشعر مسح رجل بيده على جبهتي قائلا لا باس حلمت وجود شعر في منطقة الجبهة جبهتي بها مرض واريد عمل تحاليل انا فتاه عاء عندى ٢٢ سنه
حلمت أن فيه حبايه كبيره فى جبهتى ولما شوفتها جبت منديل وحاولت أخرج اللى فيه خرج منها كميه دهون وكان لسه فيها فقولت لنفسى فى الحلم انا هستناها لما تجمع تانى وبعدين ابقى احاول أخرج الدهون دى تانى
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الجبهة من خلال أفضل إجابة
جبهة
إذا حلمت بجبهة جميلة وناعمة فإن هذا يعني أنك سوف تكون محط تقدير كبير بسبب أحكامك وتعاملك الجميل. أما الجبهة القبيحة فتعني تعاسة في شؤونك الشخصية. إذا مررت بيدك فوق جبهة طفلك فإن هذا يعني إطراء صادقاً من أصدقائك على مواهب أطفالك أو طيبتهم.
إذا حلمت فتاة أنها تقبل جبهة حبيبها فإن هذا يعني أنه لن يكون سعيداً معها بسبب تعقيبه على سلوكها الطائش.
الجبهة
هي في المنام جاه الرجل في الناس ونفاذ أمره. فإن رأى بها عيباً من كسر أو غيره، فإنه نقصان في هيبته وجاهه ونفاذ أمره. فمن رأى فيها زيادة مثل جوزة أو أقل من ذلك أو أكثر فيولد له ابن يسود أهل بيته. ومن رأى كأن جبهته من حديد أو نحاس أو حجر فإن ذلك محمود للشرطة والسوقة. ومن رأى جبهة غيره ضيقة أضيق مما كانت عليه، ساءت أخلاق ذلك الشخص بعد حسنها، وإن رآها أوسع مما كانت عليه صار الشخص أحمق بعد العقل، وجاهلاً بعد العلم. وربما دلّت الجبهة على البخل والكرم. فإن رأى جبهته اسودت دلّ ذلك على البخل ومنع حقوق اللّه تعالى. وحسن الجبهة ونورها دليل على الإنفاق والمواساة. وربما دلّت الجبهة على ما يسجد الإنسان عليه من سجادة أو غير ذلك، فإن صارت من حديد أو حجر دلّ على الاجتهاد في الصلاة أو الوقاحة. ومن رأى في جبهته جرحاً أو قرحة فإنه مفرط في صلاته، أو ممن لا يتمم سجود فيها.
والجبهة: جاه الرجل وهيبته، والعيب فيها نقصان في الجاه، والهيبة. والزيادة فيها إذا لم تتفاحش، توجب أن يولد له ابن يسود أهل بيته. وقيل من رأى جبهته من حديد أو نحاس أو حجر، فإنّ ذلك محمي للشرط أو السوقة. ولمن كان تدبير معاشه من قمحه، وأما الباقون، فهذه الرؤيا تبغضهم إلى الناس.
ومن رأى في جبهته أثر السجود فإنه يدل على زيادة في دينه وتقواه وانتشاره بين الناس وقيل من رأى أنه أصيب بجبهته فإنه يحصل له من رجل سفل ما يكره وربما يكون نقص ماله.
وقال أبو سعيد الواعظ رؤيا الجبهة والوجه جميعا تدل على ثلاثة أوجه مال وعز وامرأة حسنة وجاه وقاصد الإنسان، والصدغان ابنتان شريفتان مباركتان فمهما رأى في ذلك فهو منسوب لهما وقاله الكرماني أيضاً ووافقه السالمي.