دخلت وي المشاية بالناصرية ورحت امشي وياهم وشفت كلاب بطريق وشرطة دلوني على الطريق وكملت وي الزوار وكلت من المواكب
حلمت اني وياي اخويه و٢ ولد اخوان واحد منهم كام يحبني ويفزعلي وساعدني من المشاكل جان صغيره وراها هو صار شاب وجبير
حلمت اني وحبيبي نروح مشاية
حلمت اني ذهبت مشايه الاربعين مع اختي الكبيره وكنا نمشي في الحر والتعب ودخلنا الى بيت صديقتنا التي ضيفتنا في العام الماضي وضحكنا وفرحنا
ذهبنا الى المشاية ومعنا راية وجلسنا في مجلس عزاء
رئيت نفسي اذهب مشاية لكربلاء انا ومجموعه من اصدقائي
نادرة قال الشيخ نصر الله مشارة الصناعة وكان من ثقات أهل السنة رأيت في المنام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فقلت له يا أمير المؤمنين تفتحون مكة فتقولون من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ثم يتم على ولدك الحسين يوم الطف ماتم فقال لي أما سمعت أبيات ابن الصيفي في هذا فقلت لا فقال لتسمعها منه فاستيقظت فبادرت إلى دار ابن الصيفي فخرج إلي فذكرت له الرؤيا فشهق وأجهش بالبكاء وحلف بالله إن كانت خرجت من فمي أو خطي لأحد وإن كانت نظمت إلا في ليلتي هذه ثم أنشدني:
(ملكنا فكان العفو منا سجية ... فلما ملكتم سال بالدم أبطح)
)
(وحللتم قتل الأسارى وطالما ... غدونا على الأسرى فنعفو ونصفح)
(وحسبكم هذا التفاوت بيننا ... وكل إناء بالذي فيه ينضح)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه