رأيت في منامي أنه كان هنال على طريق ما مثل الكارثة وجبالة بيتون والبيتون يطوف من كل الجهات ويتساقط بشكك كثيف من أعلى جسر على الناس والناس تهرب جميعها وكان هناك ضوضاء لا توصف بهذه الأثناء كنت أهرب مع أمي وفجأة فقدتها وصرت ابحث عنها مثل المجنون واساعد في انقاذ الناس العالقة في طوفان البيتون من كل جهة
ومن رأى أنه فقده فإنه يؤول بإباق ذاك وكسره يؤول بما كان الموت عائدا على نفسه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه