رايت فتاة جارة لي في لقاء عادي فقتني ثم قبلتني بسرور لم اعرفها إلا بعد ان حطت النقاب عن وجهها في الحال ناديتها بإسمها والغريب في الأمر أن وجهها لم يكن بالونها العادي فكان يبدو أسود وهي لونها الطبيعي أبيض وبعد ذلك بقليل إذا بها تطلب مني أن أحملها بالسيارة هي ومن معها
ومن رأى أنه دخل حماما فوجده حارا لا يستطيع الاقامة به فإنه يصيبه هم وغم شديد بقدر حره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه