رأيت نفسي داخل المنزل أجلس أمامي طاولة و أمسك قرآناً أقرأه بسرعة و آكل صفحاته و في خارج المنزل أما الباب يوجد الامام الخميني ينظر إلي مبتسماٍ و يشع نوراً السماء توشك أن تمطر
وإن تغوط تحته ولا يشعر به من حوله نقص ماله ولم يفطن به شريكه ولا أهله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه