حلمت أني قد سافرت إلى بغداد و كنت مرتاح البال فيها لأنها في أمن و إستقرار و رأيت شابات يلبسن الحجاب و إجتمعو ودعو دعوة و نحن الرجال رفعنا أيدينا معهم و قلنا آمين و قد كنت أشعر بالراحة النفسية هنالك حقاً
ومن رأى أنه قطع بحرا إلى الجانب الآخر يقع في هم وخوف ويسلم منه، وقيل انه نجاة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه