ذهب الباص عني انا و زميلاتي ٥ فقلت لهن لنذهب إلى منزلنا بما انه قريب من المدرسة فذهبنا وفي الطريق وجدنا مزرعه وكان فيها الجيران فدخلنا ثم خرجنا فعندما إقتربنا من المنزل فجاءت موجه من العدم فأغرقتنا وعندما استيقظت وجدت نفسي في المنزل فذهب الأبحث عن زميلاتي فوجدت واحده في سريري و الأخرى جالسه بجانبها في الأرض والاخريات لم اجدهن
وقال بعض المعبرين من رأى أنه في كرم ونفسه مائلة إلى محبته فإنه يدل على أنه يحب الكرم والسخاء كما قاله بعضهم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه