ذهبت انا وابني للقاسم زياره وكان زوار كثير لاكن انا وصلت قبلهم وكان الامام القاسم مسجون وكان9ت السجانه امرأه وقال لها ابني اريد ان ادخل ازور القاسم وقالت ادخلو ومن ثما دخلنه نريد مقابلة القاسم من الشباك لاكن لم نراه لئن كانت الغرفه ضلمى وامي زارت وخرجت وعندما خرجت انقفل الباب وتريد فتح الباب لم يفتح وقام ابني وخنق السجانه وكل ماخنقها اكثر ينفتح الباب وبعدها خنقها ابني اكثر وخرجت انا
نادرة قال أبو القاسم المغربي رأيت في المنام عبد الرحيم ابن نباتة الخطيب فقلت له ما فعل الله بك فقال دفع لي ورقة فيها سطران بالأحمر وهما شعر:
(قد كان أمن لك من قبل إذا ... واليوم أدخلتك في أماني)
(والصفح لا يحسن عن محسن ... وإنما يحسن عن جاني)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه