شفت بشار أسد عنا بدو بندورة بقا ما كان في عنا بندورة حمرا كنت اقول روحو اشترولو و بعدين شفت ولد صغير حلو كتير معي بحضني و عم لعبو و كنت قول هاد ابن مين و كان ولد حلو و كنت بحبو و عرفت ابن مين و قلتلون تعو خدو ابنون لعندون
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير شفت بشار أسد عنا بدو بندو من خلال أفضل إجابة
إذا حلمت بأسد فإن هذا يدل على أن قوة كبيرة تسوقك.
إذا تغلبت عليه فسوف تكون ظافراً في أي ارتباط.
إذا تغلب عليك فسوف تكون مكشوفاً لهجمات الأعداء الناجحة عليك.
إذا رأيت أسوداً في أقفاص فإن هذا يدل على أن نجاحك يعتمد على قدرتك وذلك للتغلب على المعارضة.
إذا رأيت رجلاً يتحكم في أسد داخل قفصه أو خارجه فإن هذا يدل على النجاح في العمل وعلى قدرة عقلية كبيرة. سوف تنظر النساء إليك نظرة تقدير وإعجاب.
إذا رأيت أشبالاً فإن هذا يدل على مشاريع جديدة سوف تؤدي إلى النجاح إذا تم الاعتناء بها كما ينبغي.
إذا حلمت فتاة بأشبال فإن هذا يدل على عشاق جدد خلابين.
إذا سمعت زئير أسد فإن هذا يدل على منزلة وتقدم مع النساء.
إذا رأيت رأس أسد فوقك وهو يكشر عن أنيابه بزمجرة فأنت مهدد بالهزيمة في ارتقائك الصاعد إلى النفوذ.
إذا رأيت جلد أسد فإن هذا يدل على ارتفاع إلى الحظ والسعادة.
إذا امتطيت أسداً فإن هذا يدل على الشجاعة والإصرار في التغلب على المصاعب.
إذا حلمت أنك تدافع بمطواة عن أطفالك أمام أسد فإن هذا ينبئ أن الأعداء سوف يهددون بالتغلب عليك وسوف ينجحون قريباً وبسهولة إذا سمحت لأي مكر أن يلهيك لحظة عن الواجب والتزامات العمل.
إذا أكلت البندورة في الحلم فتفسيره الصحة الجيدة. إذا رأيت الثمرة في الحقل تنمو فمعناه الهناء والسعادة العائلية. إذا رأت سيدة ثمرة بندورة ناضجة فمعناه أنا ستجد سعادتها في الزواج.
عناق
إذا حلمت بعناق فسوف تكون خائباً في شؤون الحب والعمل. إذا حلمت امرأة أنها تعانق رجلاً فسوف تقبل عروضاً للصداقة ذات طبيعة مربية مع الرجال. إذا عانقت امرأة متزوجة رجالاً آخرين غير زوجها فسوف تعرض شرفها للخطر بقبول اهتمام وإعجاب الآخرين في غياب زوجها. إذا حلمت أنك تعانق شريك الفراش كما هي الحال بطريقة حزينة أو لا مبالية فإن هذا يدل على أنك سوف تقابل خلافات واتهامات في عائلتك، كما يدل هذا على تهديد بالمرض.
إذا عانقت الأقارب فإن هذا يرمز إلى مرضهم أو حزنهم.
إذا حلم العشاق بالعناق فإن هذا ينبئ بمشاجرات ومعارضات ناجمة عن الخيانة. إذا حدثت هذه الأحلام في ظروف سعيدة فالعكس هو المتوقع.
إذا عانقت غريباً فإن هذا يعني أن ضيقاً غير مرغوب فيه سوف يحل عليك.
ومن رأى أن أحداً يجذبه بشاربه فلا خير فيه، وقال بعض المعبرين الكلام في الشارب سواء كان في الذم أو الشكر انما هو على الذي فوق الشفة لا من جانبيه وأما طوله من الجانبين في حق ذوي المنصب من أهل الشوكة فوقار وهيبة وأما في حق غيرهم فليس بمحمود.
ومن رأى أن شفتيه ملتصقان ولا يقدر على فتحهما دل على تعقد الأمور وصعوبتها خصوصا إن أراد الكلام ولم يستطع وتكون المصيبة أعظم، وقيل رؤيا الشامة للمرأة عز وجاه وللرجل زيادة مال.
ومن رأى أسدا دلالا في بيته فإنه يصيب عزا وخيرا وطول حياة وإن كان فيه مريض دل على ومن رأى أنه أصاب من جلد الأسد أو عظمه أو لحمه أو عصبه أو مخه أو شعره شيئا فإنه يصيب ميراثا.
ومن رأى أسدا فهرب منه ولم يره الأسد ولا شعر به فإنه يؤول بحصول العلم والحكمة ومن رأى الأسد دخل مدينة فإنه يؤول بتغير ملكها إن كان ظالما وإن كان عادلا فتؤول بصداقته إلى ملك نظيره.
هذا السؤال لكي نجيب عليه ، فلا بُدَّ من أن يكون واضحا لنا
أمر هام ؛ وهو: هل نناقش هنا الرؤيا التي هي من عند الله ،
أو الحلم الذي هو من الشيطان حقيقة ، لا مجازا ،أو أضغاث الأحلام التي هي من الإنسان وتفكيره .......؟
الحقيقة أن الدراسات التي اطلعت عليها ، وجدتها تشير إلىأن هناك عقاقير تستخدم في معالجة بعض الحالات كالانهيار
العصبي ، أو حالات الاكتئاب وتساعد هذه العقاقير بإلغاءالأحلام !!!!!!
بل إن بعض هذه الحالات سُجِّل عندها النوم من دون أحلام لمدة ستة أشهر!! ولكن وُجد أن هذا الإجراء لما أُلغي ، قام الدماغ بعملية تعويض ، ففي الليلة الأولى التي يعود فيها الدماغ إلى وضعه الطبيعي يحلم 250 دقيقة مثلا بدلا من
100 دقيقة ، وفي النهاية سلمت الدراسة بعجزها عن تحديد سبب وجود ظاهرة الأحلام . لكن الأمر الذي حيّر هؤلاء العلماءالغربيين ، يمكن حله ببساطة ، إذا أُخرج موضوع الرؤيا من القالب المادي البيولوجي ؛ لأن الرؤيا من الله ، ومتعلقة بالروح ،وليست متعلقة بالجسد والمادة ، وهي خارجة عن حدود الحس والتحكم البشري أو المخبري ، والرسول الكريم صلى الله عليه
وسلم يقول في الحديث المتفق عليه من طريق أبي قتادة :
[ الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان ] .
أما بالنسبة للأحلام فهي من الشيطان حقيقة لا مجازا ، وعداوته دائمة للإنسان ، وقد تعهد بالقعود لنا وصدنا عن الصراط المستقيم ، وحربه دائمة سواء في اليقظة أو المنام ، ويمكن صدُّ هذا الهجوم أو تقليله في النوم بالمداومة على الأوراد الشرعية ، وبالمحافظة على شرائع الله ، وبعدم الإعراض عن ذكر الله ،
وتجدون مصداق ذلك في قول الرب سبحانه وتعالى :
[ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة
أعمى ، قـال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك (أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى ] !(طة : 124 - 126 ) .