كان ببيت اهلي عرس لاأعلم عرس من عندما وضعو فرقة الموسيقى بعيدة عن بيتنا غضبنا كثيرا وكل المدعوين رحلو وبعد رحيل الضيوف أتوا بالرقة الموسيقية أمام البيت وبعدها صرت ابكي بشدة
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه