كنت مع صديقتي ننتظر وصول القطار، وعند اقترابه دفعتها بقصد للسكة، ودعسها القطار فماتت ولم أشعر بذنب نحوها، وعند وصولي للمنزل بدأت تلاحقني أمها واختها و أصبحت هاربة والناس تبحث عني و يتحدثون عني في كل مكان حتى في التلفزيون لكن بقيتي هاربة ولم يقبضو ني
ولا بأس بلبس الحرير للموتى لأنه من أمتعة الآخرة وهم الآن قد رحلوا من الدنيا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه