كنت مع اهلي وفجأه دق الباب واتو اهلي الحقيقيين وهم من الصين وسيأخذوني الى الصين وكنت ابكي بشده لا اريد الذهاب معهم
جان يمنه ناس هم اصلا نفرين رجال ومراة جبيرة بالعمر بس شنو شكلها يخوف جانت يوميه تجينه فد مرا اجتنه وجنت اني واكفه بالباب هيه اجت عليه وحضنتني وآني بادلتها الحضن لان اكول خطيه مرا جبيرة وحبابه المهم هيه لزكت بيه مقبلت تعوفني وآني احاول افلت منها ماكو المهم شويه وعافتني ودخلت لبيتنه وآني رحت وراها اهلي جانو كلهم كاعدين وهيه ضلت تحجي على ماما وتكوللها بنتي بعد ما اعوفها يمكم وتاشر عليه وآني مستغربه هيه خلت وراحت وآني بقيت دومه واباوع لاهلي أريد تفسير منهم فهمه كالو انتي مو بنتنه واحنا مو اهلج الحقيقيين واهلج الحقيقيين همه ذوله جيرانه اني ضجت كلش وبقيت ابجي وطلعت برا داغسل بالمغسلة وفجاة المغسله ترت لقطع وآني انجرحت وزاد بجيي نوب انتبهت اكو باب صغير يم المغسلة باوعت من جوا لكيت خطوات واحد يمشي صار عندي فضول اعرف منو ففتحت الباب ودخلت جانت غرفه صغيره كلش وفارغه ولا بيها غرض آني جنت ضايجه بوقتها كلت خلي ابقى هنا وسديت على نفسي الباب وبقيت كاعده وحدي ضوة الغرفه جان اصفر المهم آني خفت لان وحدي وبعدين تذكرت شفت خيال واحد يمشي ودخلت حتى اشوفه ومن الخوف طلعت ركض ورحت دخلت لبيتنا لكيتهم كلهم كاعدين وآني اباوع عليهم وابجي وايدي مدري رجلي حتى نسيت المهم تنزف دم واخذت موبايلي وركعته بالكاع وتر وعود هو جديد بعدين خلي وطلعت بالشارع كعدت اجت خالي ضلت تضحك بوجهي وآني اباوع الها صفح هيه استغربت خلت ودخلت لبيتنا وآني بقيت ابجي بالشارع والزعاطيط ملتمه عليه
ومن رأى نملا بمكان ليس معتاد بكثرة النمل ليس هو بمحمود في حق أهل ذلك المكان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه