كنت بالغرفه وكانت القطه بحضنها ابنتها القطه السوداء لكن صغيره والأم كانت تعطيني نظرات حاده وكأنها تبي تقتلني وخفت منها وهي تترك بنتها بالأرض وانا امسك ثوب رصاصي عشان لو نقزت علي تطيح على الثوب مو علي وهي توقف من مكانها وانا اطيح على الخزانة فجاءه اسمع ساعدوها ساعدوها طلعت القطه السوداء تقول لأخواتي ساعدوها ومن الخرشه قمت من نومي وفيني حراره
ومن رأى أنه اشترى جارية سوداء فإنه نجاة من هم وغم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه