رأيته جالسا في غرفه و كان معه بعض الاشخاص و مررت بهم من خارج الغرفه و كنت متفاجأه جدا لوجوده وتمنيت لوكنت انا جالسه معهم
كنت في مجلس عزاء على ما اعتقد وكان معي الحاج قاسم سليماني ف طلبت منه ان اوصله في الدراجة النارية
ف أوصلته بمكان اشبه بشارع كبير وفارغ لا يوجد فيه ناس غيري انا والحاج وعندما ذهبت إلى البيت قال لي اخي لماذا تتعب نفسك هكذا يقصد اني اوصلت قاسم سليماني فقلت له إني احب هذا الشخص كثيرا
شاهده اني رؤيته في منامي في الحلم و عندما استيقظت و انا في الحلم رؤيته و قد كان سعره لم يشيب بعد و كأنه في سن الأربعين سالته اذا كان قد عرفني فقال لا قلت له اني رؤيته غي الحلم عندها ابتسم و قال لي اطمأن و ذهب و قد كنت انا اريد التحدث معه لكنه لم يلتفت و ابتعد
رأيت الشهيد قاسم سليماني في المنام اتى لبيتي وجلس معي على سفرة واحدة وصار يتحدث معي وهو يبتسم
بدا الحلم وكنت في مدرسه وانا خارج من المدرسه تلقيت الشهيد قاسم سليماني امامي وحضنته وبكيت ومن ثم انتهاء الحلم وكان وقت الحلم بعد صلاه الفجر
رايت الشهيد قاسم سليماني في المنام يرافقني ويحدثني
الشهيد
من رأى شهيداً من الشهداء في المنام بأنه حي فهي حياة سنته وطريقته، أو أنه يتقرب إلى اللّه تعالى.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه