رأيت أني كنت احضر الخبز بقي لدي خبزتان لم تنضجا بعد تركت الفرن لسيدة أخرى تحضر خبزها إلى أن أعود وذهبت مع ابني الصغير ابحث عن زوجي وجدته بمنزل به بنات ات كان ينظر إليهن منعته وأمسكته ودخلنا إلى الحمام كنا نتبادل ات واللمسات بيننا إلى أن دخلت امرأة علينا لان الباب كان مفتوحا بدأت التحدث الي تركني زوجي وخرج قالت أنها ستبيعني بعض الإفرنجة بثمن جيد وأعطتني موعدا خرجت ابحث عن زوجي لم اجد إلا صديقه ومعه ابني اخبرني انه ذهب إلى الحمام حاولت اللحاق به لكنه كان ممتلئا بالرجال تراجعت ثم أخذت ابني وابنتي وأردت الرجوع إلى الفرن لانضج الخبزتان التي بقيا مع العلم أني حامل بتوأم ومسافرة في بيت أهلي وبعد محاولة العودة أضعت الطريق وضعت في بيت كبير صعب علي إيجاد بابه وكانت اسكنه فتاة غريبة الأطوار تحاول منعي من الخروج ثم استيقظت
قال أبو سعيد الواعظ جاءت يوما امرأة إلى الأهواني المعبر فقالت له: رأيت كأن زوجي ناولني نرجسا وناول ضرتي آسا فقال يطلقك ويتمسك بضرتك أما سمعت قول الشاعر:
ليس للنرجس عهد ... إنما العهد للآس
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه