دخل ابي المتوفى بعكاز على بيتنا
حلمت اني اعطي اخي المتوفي عكاز وسبحة
اري ان عمي الذي توفا قد جاء لي نحيف وشعره طويل ورجليه مقطوعه ويقف علي عكاز
زوجتي رات ابي في المنام يناولها عكازا ويطلب منها ان تعطيه لى
كان يجلس الميت مع مجموعة من الناس لحضور عزيمة فقال لأحد الجالسين ابتعد اريد ان اجلس مكانك من اجل عكازي
هذا الشخص معتقل حقيقة ولكن رأيته في المنام مقبل على وهو. متكأ ع عكازين وهناك قدم لا يستطيع المشي عليها وعندما حضنته وكدت انفجر بالبكاء استيقظت
عكازا لشخص معتقل يتكأ عليها
رايت ابي المتوفي اخد عكازا طبيا من اخي بغضب ورماه
حلمت ارسول صلاالله عليه وسلم يمشي وانا انضر له كان لابس مقطب وشميز ابيض وعلا راسه عمامه بيضا وعلا خصره خنجر وبيده عكاز اصفر كان يمشي وناس بعده ودخل باب الحوش حق بيتنا وقف مستقيم في الوحوش وفي ناس عنده كنت اشوفه من خلال شعاع الي طالع من باب البيت حقنا كنت انا وامي لنضر له من طاقه والي ركزت عليه الخنجر والعمامه والعكاز
رأيت والد زوجي يمشي على عكازين علما ان بيني وبين زوجي محاكم
رايت اني اتكأ على عكازين خشبيين
رأيت احد الأطباء متوفى قد نسي عكازته فلحقت به لاعطيه العكاز ولكن لم اجده وبقي العكاز معي
رأيت ان ابي المتوفى كان مريضا وسألنى انا واخوتى الاثنين عن عكازه
علما ان لي سته اخوه ذكور
ووالي ترك مالا كثيرا ولم يوزع الى الان
علما انه توفى من خمس سنوات
اخذ العكاز من المتوفى
رأيت أخي الميت متوكا على عصا ويقول خرجت واحتضن ابن عمي ويكي واغمى على ابن عمي وأخي الله يرحمه مسح وجه ابن عمي بماء
حلمت بزوج اختى رجله مورة وماسك عكاز حديد
وأما العكاز فتعبيره كتعبير العصا وقال بعض المعبرين ربما يؤول العكاز بثلاثة أوجه لمن يتعكز عليه كبر سن لما قال بعض الفضلاء:
(اعلم هداك الله أبا حارثة ... إن العصا للشيخ رجل ثالثة)
وأراد بها العكاز وصلاح لأن العكاز من شيم أهله ووهن في البدن لأن الإنسان إذا ضعف يتعكز.
وأما الدروع فإنه يؤول بالأمن والتحصن من الأعداء وربما كان حصنا لدينه وقوة ومالا وعيشا وقال أبو سعيد الواعظ الدرع حصن الرجل ولبسه سلطان عظيم وللعامة نعمة ووقاية من البلاء والمكايد قال تعالى وسرابيل تقيكم بأسكم الآية وقال تعالى وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم وصنع الدرع بنيان مكان حصين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه