حلمت اني كنت جالسه سرحانه وع اساس اني بمكان غير بيتنا وبعدين جت بنت عمتي وشافت لي وانا سرحانه ف أخذتني وذهبت بالسيارھ هي و اخوها وكان الطريق عبارھ عن جسر مغلق ب ابواب وتفتح هذي الابواب ب زر من السيارھ و بعدين وصلنا مكان قالت انه جامع و فيه غرف كثير و حمامات كثير وكانت جميع هذھ الغرف تنظف والحمامات ماعدا الغرفه التي ذهبت اليها كانت نظيفھ ومفروشھ وكان هناک شيخ كبير معھ ذقن أبيض و علامھ السجود كبيرھ في جبهتھ و بجوارھ أطفال ويقرأ القران و وعندما دخلت جلست و شافني وقال لي مابکِ و بدأت بالبكاء و سردت لھ، نص حكايتي و دخلت عليا بنت عمتي وقالت لھ انا واثقھ انک مثل ما خليت الناس توثق فيک بتخلي بنت خالي توثق فيک و انا مسكت يدها وعبرت لها عن امتناني و الشيخ ما زال يقرأ للقران و ع أساس أنھ العمراني شيخ اليمن بالرغم من ان شكلھ متغير
حلمت اني ادخل جامع كبير واقراء قران ويوجد بلجامع مقبره ومشيتو قليلا رأيت دما في الجامع وحماتي تلحقني هي وابنتي وانا وحماتي متخانقين بلمنام وفي الجامع درج اطلع عليه من ثم يصير درج واطي
ومن رأى أنه جلس على بساط كبير في بيته أو رفقائه أو مع أصحابه فإنه خير ونعمة ويقتبس في التعبير كما تقدم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه