حلمت أن حمى اختى الميت يفتح لينا بوابه البيت اللى هو بيت اختى فى الحقيقه ووجه كان مثل البدر ومبتسم جدا بدون ما يتكلم مع العلم انى كنت مفكره أنه مش هيفتح لينا الباب بس فتحو على الاخر
ومن رأى أنه نزع ثيابه وألبسها للميت فإنه لاحق به هذا ان علم أنها خرجت من ملكه والا فلا يضره ذلك وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه الميت فليس بمحمود إلا في مسئلتين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه