حلمت أن عمي جه قعد ع السرير اللي في الأوضه وقعد اتكلم معايا وانا ع السرير التاني ولما قومت عشان امشي مسكت أيده لقتها خشب وبعدين رجعت قعدت تاني وهوا قام مسك ايدي قعدت اصرخ وفي طفل دخل ع الباب وصحيت
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه