كنت جالسة على طاولة الطعام بجانبي أخي الأكبر رابح وكنت أحظر لنفسي عصير فرولة وبنان فاتت أمي المتوفية وشربت منه وهي غاضبة فاستأت منها وعصرت ثانية فشربته كاملا فاستات وانتقلت إلى بهو المنزل وكان ابي المتوفي مستقيا ينظر إلي دون أن يكلمني وكنت أستشيط غضبا وكنت مرتدية لحذائي فوجدت قدمايا حافيتان ولم أجد حذائي
ومن رأى أنه اشترى عنبا أو عصيرا فإنه ينال خيرا حسنا، والزبيب على أي لون كان خيرا ومنفعة لمن أكله، وربما كان العنب الحامض مالا حراما أو مرضا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه