كنت امشي في حارة ضيقة فارغة لا يوجد فيها احد ثم ظهرت لي قطة سوداء بعيون خضراء واصبحت تتكلم معي مثل البشر وتحاول استدراجي الى بناء مظلم وانا رفضت فهددتني فقرعت احد الابواب فخرجت منه صديقة لي فجرينا انا وهي والقطة تجري خلفنا حتى خرجنا مة الحارة الى الشارع العام ورأيت اهلي وبعض اصدقائي
ومن رأى أنه اشترى جارية سوداء فإنه نجاة من هم وغم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه