ليلة سابع محرم بكيت على ابو الفضل العباس بكاء شديد مع جمع من الناس لأكني لا اعرف من هم والمكان الذي كنا جالسين فيه هو المدرسة الابتدائية يقرا الشيخ رع العباس روحي له الفداء وان زينب تنتظره يرجع ف رجع المهر بدون صاحبه
قال أبو سعيد الواعظ البكاء قرة عين فمن رأى أنه يبكي على انسان يعرفه وقد مات ومع البكاء نوح فإنه يقع كما يراه في عقبه مصيبة من موت أو هم أو تشنيع.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه