حلمت أني شفت خواتي اختي الكبيره واختي الصغيره زوج اختي الكبيره متوفي في الواقع وحلمت انه كشفو القبر عنه وكان شق من وجهها محروق والشق الثاني سليم وعينه مفتوحه وهو كنه مش ميت واقول شوفو له اكثر من خمس سنوات ولا تقرير في القبر بس شق من وجهه محروق واكلم خواتي اقول لانه مات مقدور والله ماضره خواتي متزوجات ع أخوه اخو اختي الصغيره موجود ببابوره ونحن معه بس اختي الكبيره جنبه بالاقدام وزوجته في الخلف وانا يتوسط وكانت اختي الكبيره بيدها مقص كل شويه تقص لحيت زوج اختي الصغيره ويضحكون ويتكلم ويضحك وكن شكله حلو بالحلم وسيم ويقول لزوجته شوفي الجلسه مع خواتك مش ممله شوفي العنايه اختي الكبيره لفتت وهي بلابرقع واختي الصغيره مقطاه كامل جي بالحجاب الشرعي لفتت اختي الكبيره ضحكت وان أسنانها تقويم لونه فضي
من رأى أنّه عالج شيئاً من أسنانه: حتى قلعها، أو رأى أنّ ذلك عالجه منه غيره فقلعها، فإنه يكره على غرم مال أو يشبه ذلك. فإن رأى جميع أسنانه سقطت وصارت في يده أو عنده، فإنّه يكثر نسل أهل ذلك البيت وعددهم. فإن رأى أنّها سقطت جميعاً فإنِّ ذوي أسنانه من الناسِ يموتون قبله في قول سعيد بن المسيب. وكان سعيد يأخذ بالأسماء في التأويل كثيراً، فإن رأى أنّه فقد بعض أسنانه، فإنّه يغترب من تنسب تلك السن إليه، وقال القيرواني: ربما دلت الأسنان على الأسنان التي بها قوام الإنسان، واتصال الرزق إلى البطن. وربما دلت من الأموال على ما يستخدمه الإنسان في طلب معيشته وكسبه، من دواب وخدم وإرحاء.
فمن رأى أسنانه سقطت كلها، نظرت في حاله وزمانه ويقظته. فإن كان جميع أهل بيته مرضى في طاعون ونحوه هلكوا وبقي هو بعدهم. وإن لم يكن له أهل وكان ذا مال ذهب ماله وسلب نعمته. وإن كان فقيراً مات من تنسب إليه أسنانه وبقي بعدهم. وأما سقوط السن الواحدة، فإن كان من غير معالجة وذهبت منه في حين سقوطها مات المريض من أهل بيته، أو أُصيب بمال. وإن كان حين سقوطها أخذها بيده أو صرّها في ثوبه، فانظر في حاله، فإن كان عنده حمل جاءه ولد على قدر جوهر السن ومكانها، وإلا صالح أخاً أو قريباً كان قد قطعه. وإن كان هناك دم، فإنَّ ذلك إثم القطيعة للرحم، إلا أن يكون عليه دين، فإنه يطلب فيه ويعالج على قضائه وإزالته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه