أسير الم معالي كبيره وصغيره كثيره لونهم فضى وبهم قليل من الشوك وانا المهم من بين الفواصل بين قضبان السكه الحديد مدفونين فى التراب وكان الراب باين فى ايدى ولميت كتير ثم عديت بعرض القضبان للناحيه المقابله
وإن رأى ذلك ذو شوكة أو صاحب منصب فموت كاتبه أو ترجمانه وقيل عزله عن سلطانه وقيل ذل وخضوع وربما كان اللسان ذكر الانسان وفخرج وصدقه لقوله تعالى " واجعل لي لسان صدق في الآخرين " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه