كنت أمشي بالطريق وقررت الانتحار برمي نفسي الى الوراء في الطريق وقبل أن أرمي نفسي لمحت ذلك المشهور الذي أعشقه ثم وأنا أسقط الى الوراء أمسكني وكأني حبيبته وقال لاتخافي أنا معك ثم إبتسم وكان يحضنني لثواني وأنا كنت في غاية السعادة كأني بفلم أو حقيقة
وقال بعض المعبرين أحب دخولي المدائن وأكره الخروج منها لأني جربت ذلك مرارا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه