كنت ذاهبه إلي محل الجرابات فوجدته وسألته عن الطريق كان ذاهب ليصلي فماشية معه فوجدت أبي وعمي وكان الموضوع عادي وكنا في الطريق نتحدث
رأيت أن أكتب كانت غاضبة من حبيبها حيث أنه أتى إلى منزلنا لإرضائها و مفاجأتها و كانت تلك أول مرة تراه فيها و كانت سعيدة جدا برأيته
رؤيا أم حبيبة أن الرسول صلى الله عليه وسلم سيتزوجها .
فعن أم حبيبة رضي الله عنها قالت: أرى في النوم كأن اتيا يقول لي يا أم المؤمنين ففزعت وأولتها أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم يتزوجني قالت: فما هو إلان أن انقضت عدتي فما شعرت إلا برسول النجاشي على بابي يستأذن فإذا جارية له يقال لها
أبرهة كانت تقوم على ثيابه ودهنه فدخلت علي فقالت: إن الملك يقول لك إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلي أن أزوجك
فقلت: بشرك الله بخير وقالت: يقول لك الملك وكلي من يزوجك .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه